طريقة الاستقطاع الشهري
تقوم فكرة «الاستقطاع الشهري» أو «الأمر المستديم» بتخصيص المتبرع جزء من دخله الشهري لصالح إحدى الجمعيات الخيرية، ويتم استقطاع هذا المبلغ شهرياً من حسابه
بعد قيامه بتعبئة الاستمارة الخاصة المرفقة وتسليمها للجمعية.
وتتمثل فوائد الاستقطاع بالكثير من الفوائد .. منها: تعويد المسلم البذل والعطاء بما يحقق للمتبرع البركة في الرزق والسعادة في الدارين، ونيل رضا الله سبحانه تعالى ببذل الصدقة الدائمة التي تطفئ غضب الرب والتي هي أحب الأعمال إلى الله تبارك وتعالى، وإيجاد رافد مالي يساهم في دعم الأعمال الخيرية للجمعية، وتمكين الجمعية من رسم خطط مستقبلية واضحة بناء على ما يتوفر من دخل ثابت، كما توفر هذه الفكرة الدعم اللازم لاستمرار المشاريع التي تتصف بصفة الاستمرارية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« أحبُّ الأعمالِ إلى الله أدومُها وإنْ قَـلّ » (1).
بعد قيامه بتعبئة الاستمارة الخاصة المرفقة وتسليمها للجمعية.
وتتمثل فوائد الاستقطاع بالكثير من الفوائد .. منها: تعويد المسلم البذل والعطاء بما يحقق للمتبرع البركة في الرزق والسعادة في الدارين، ونيل رضا الله سبحانه تعالى ببذل الصدقة الدائمة التي تطفئ غضب الرب والتي هي أحب الأعمال إلى الله تبارك وتعالى، وإيجاد رافد مالي يساهم في دعم الأعمال الخيرية للجمعية، وتمكين الجمعية من رسم خطط مستقبلية واضحة بناء على ما يتوفر من دخل ثابت، كما توفر هذه الفكرة الدعم اللازم لاستمرار المشاريع التي تتصف بصفة الاستمرارية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« أحبُّ الأعمالِ إلى الله أدومُها وإنْ قَـلّ » (1).
من بين البرامج العديدة التي تتبناها إدارة تنمية الموارد بالجمعية الخيرية للزواج ورعاية الأسرة برنامج الاستقطاع الشهري ، الذي يحظى - بفضل الله - بقبول واسع لدى الكثير من المؤسسات، ويلقى دعماً وتشجيعاً من المواطنين، إيماناً منهم بالدور الخيري والحيوي الذي تؤديه الجمعية، وحرصاً منهم – أثابهم الله – على المشاركة في الأجر.
والاستقطاع عبارة عن مساهمة شهرية من المتبرع بشكل دائم ومستمر، وهذا المشروع فكرته مأخوذة من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
«أحبُّ الأعمالِ إلى الله أدومُها وإنْ قَـلّ قل» (1).
والاستقطاع عبارة عن مساهمة شهرية من المتبرع بشكل دائم ومستمر، وهذا المشروع فكرته مأخوذة من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
«أحبُّ الأعمالِ إلى الله أدومُها وإنْ قَـلّ قل» (1).
ويدخل ذلك في الصدقة ، حيث إن الصدقة تقي مصارع السوء وتطفئ غضب الرب وتنمي المال وتداوي المرضى لما روي عنه صلى الله عليه وسلم: «حصنوا أموالكم بالزكاة، وداووا مرضاكم بالصدقة، وأعدوا للبلاء الدعاء» (2).
حيث إن القليل الدائم خير من الكثير المنقطع، فما نقص مال من صدقة بل تزده؛ كما أخبر بذلك الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم، وقال تعالى:
(وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجرًا ) (3).
وحرصاً على دعم مسيرة الجمعيات والجهات الخيرية نشأت فكرة الاستقطاع والتي تعني باختصار: خصمٌ من حساب المتبرع شهريًا، عن طريق نموذج بنكي يُعبأ من قبل المتبرع ويُسجل فيه مبلغ التبرع، ويحدد تاريخَ الخصم، ومن ثَمّ يوقع عليه (التوقيع المعتمد من البنك) ويسلم إلى المندوب لإيصاله إلى البنك أو يوصله المتبرع للبنك لتتم بعد ذلك عملية الخصم شهرياً.